حياة ابراهيم

ليت الناس ….. جميعا ….. يقرءون حياة إبراهيم ليتهم يفعلون … أذن لاستطاعوا أن يدركوا عن أعظم شخصية في البشر ما لم يكونوا يدركون ….. و لقد كنت أظن , كما يظنون … أن إبراهيم شيئا يسيرا …. فما أن

وصف الله سبحانه النفس في القرآن بثلاث صفات

النفس المطمئنة : إذا سكنت النفس إلى الله عز وجل واطمأنت بذكره ، وأنابت إليه ، واشتاقت إلى لقائه وأنست بقربه فهي مطمئنة وهي التي يقال لها عند الوفاة وقال تعالى ) يأيتها النفس المطمئنة *ارجعي إلى ربك راضية مرضية

قصة

سمع رجل بشجرة تعبد، فخرج إليها حاملا فأسا يريد طمسها، فاعترضه الشيطان وحاول منعه، فاصطرعا، فصرعه، حتى صار الشيطان تحته، فلما أيس منه قال له: لم أنت عجل على قطع هذه الشجرة؟، اذهب إلى بيتك، ستجد تحت وسادتك دينارا، فخذه،

حزن المؤمن وفرحه

إن رأس مال المؤمن في الدنيا دينه، يحزن ويفرح لأجله، يغضب ويثأر لأجله، هكذا ينبغي أن يكون، أما الحزن والفرح والغضب لأجل الدنيا فحسب، فهذا ليس حال الإنسان السوي المكرم فضلا أن يكون حال المؤمن، بل هو حال البهائم التي

يطير بجناحيه

يقول تعالى في سورة الأنعام ( وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ) فتعجب من التأكيد على أن الطائر يطير بجناحيه ، ولم يعلم في الخليقة آنذاك طائر يطير بغير جناحيه ، فالتأكيد هنا