حــُبـّبَ إليّ من الكتب: السير والتراجم وجـُعلت قرةُ عيني في (كتب أخبار الصالحين) من سلف هذه الأمة.* فكنتُ أعجبُ _ولا ينقضي عجبي_ من تسامقِ مراتب القوم في العبادة، وتسامي درجاتهم في الإيمان، وغرائب أحوالهم في الزهد ثم لا ألبثُ إلا
كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم جالساً مع أصحابه، فسألهم: أتدرون من المُفلس؟ فقالوا: المُفلسُ فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: إنَّ المُفلس من أُمَّتي، الذي يأتي يوم القيامة بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ، ويأتي قد شتمَ هذا، وقذفَ هذا،
من تفكر بعواقب الدنيا، أخذ الحذر، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر. ما أعجب أمرك يا من يوقن بأمر ثم ينساه، ويتحقق ضرر حال ثم يغشاه. وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه. تغلبك نفسك على ما تظن، ولا تغلبها على
الخلوة و مناجاة الله عز وجل و لو لبضع دقائق تمنحني طاقة هائلة من السعادة لا تقدر بثمن اجدها حين احتاجها في المصائب والملمات و في مدارج الحياة العادية واجدها حين تواتيني فرصة للسعادة والهناء فيهجم علي وحش من الخوف
افضل كلمة يمكن ان نعبر بها عن التفاؤل هي توقع الخير قالانسان المتفائل يتوقع حصول الخير في المستقبل لقد كانت الصفات البارززة في معلم الخير النبي محمد صلى الله عليه وسلم انشراح الصدر والرضا والتفاؤل فهو مبشر ينهى عن الياس