أي لا تأنس بشي مستوحش اي (عابر سبيل) بخلاف الغريب الي قد يانس في دار الغربه والدنيا سجن المؤمن ما يغذي ثمرة الانس و ترك الاستيحاش و الانس هو طول الامل ... يغره فينقله الى مرتبة التسويف الانس في الدنيا
الصالح خيرُه لنفسه، أما المصلح فخيره لنفسه ولغيره. قال بعض أهل العلم: مصلح واحد أحب إلى الله من آلاف الصالحين، لأن المصلح يحمي الله به الأمة، والصالح يكتفي بحماية نفسه. فقد قال الله عز وجل في محكم التنزيل: {وما كان
القلق يدور على محورين اثنين الاول الاجل : يخاف الانسان من الموت و يتححسس الامراض و يتوهم الاوجاع وكذلك يخاف على الرزق يقلق الذي يكتسب و يعمل قلق اذا ارتفعتالاسعار قلق من المستقبل قلق من الخسائر و الذي لا يعمل