ليت الناس ….. جميعا ….. يقرءون حياة إبراهيم ليتهم يفعلون … أذن لاستطاعوا أن يدركوا عن أعظم شخصية في البشر ما لم يكونوا يدركون ….. و لقد كنت أظن , كما يظنون … أن إبراهيم شيئا يسيرا …. فما أن
يعبر القرآن الكريم عن إهلاك فرعون بهذه الصيغة المحتقرة ، فقد نبذ ، والمنبوذ شيء محتقر غاية الاحتقار ، و قوله تعالى (في اليم) . فإنه مشترك بين إغراقه لفرعون ، وإنقاذه لموسى . وشتان بين ضعف موسى ، وقوة
يا مطلق الطرف المعذب في اللواتي جردن عن حسن وعن إحسان لا تسبينك صورة من تحتها الد اء الدوي تبوء بالخسران اجمع قواك لما هناك وغمض الـعينين واصبر ساعة لزمان ان كان قد أعياك خود مثلما تبغي ولم تظفر إلى